اعتبارًا من نوفمبر 2022، أبلغت شبكة مراقبة الفضاء الأمريكية عن وجود 25857 جسمًا صناعيًا في مدار فوق الأرض،
نسفت قطعة ضخمة من خردة فضائية من مركبة فضائية أطلقها إيلون ماسك، وشركة سبيس إكس، ممتلكات مزارع فى "سنوى ماونتن"، فى نيو ساوث ويلز، بأستراليا
حذّرت وكالة استكشاف الفضاء اليابانية من تزايد احتمالات تصادم النفايات الفضائية بالأقمار الصناعية في مدارات الأرض، ووفقا لصحيفة Yomiuri اليابانية
حذر باحثون من أن تغير المناخ قد يؤدي إلى تفاقم مشكلة النفايات الفضائية التي تشكل بالفعل تهديدا للسفر في المستقبل بين الكواكب.
في عام 2016، شارك الرائد في وكالة الفضاء الأوروبية، تيموثي بيك، صورة لتشظي زجاج نافذة بمحطة الفضاء الدولية (ISS)، ناتج عن تأثير قطعة صغيرة من خردة الفضاء، حيث كانت قطعة الحطام.
يحذر الكثير من الخبراء من النفايات الفضائية وتأثيرها على الأرض، وتتكاتف الوكالات الفضائية المختلفة حول العالم للوصول إلى حل للتخلص من هذا الكابوس.
تعد الخردة أو النفايات الفضائية من أكبر المشاكل التى تواجه وكالات الفضاء المختلفة وعمليات إطلاق الأقمار الصناعية، خاصة وأنها أصبحت تملئ المدار المحيط بكوكب الأرض
تشارك جامعة جلاسجو الاسكتلندية فى مشروع تكنولوجى أوروبى رائد للتخلص من الأقمار الصناعية الزائدة فى الفضاء، بهدف استكشاف حلول مبتكرة لتطهير الفضاء الخارجى وتقليل المخاطر التى يمثلها الحطام الفضائى.
أطلق أحد العلماء فيديو جديدا يكشف عن حجم الحطام الموجود حول كوكب الأرض منذ إطلاق أول قمر صناعى إلى الفضاء وهو ما يؤثر بشكل كبير على مسار الأقمار الصناعية.
تمثل زيادة بقايا الصواريخ والخردة فى الفضاء مشكلة كبيرة لأغلب دول العالم، وخطرا بالغ على الأقمار الصناعية والمركبات الفضائية التى تدور حول الأرض، وخلال الفترة الماضية.