اليوم تمر الذكرى الـ43 لرحيل الدكتور طه حسين عميد الأدب العربى، الذى يعد قامة كبرى فى تاريخ الثقافة العربية، وعلينا بمناسبة هذه الذكرى أن ننبه لقضية مهمة، وهى أن كثيرا من المثقفين بدأوا يحصرون الرجل فى دائرة «قضية كتاب فى الشعر الجاهلى» التى أثيرت حوله 1926.
126 عاما بالتمام والكمال مرت على ميلاد عميد الأدب العربى، ومازال "طه حسين" هو منارة الأدب العربى، وبقيت كلماته حتى اليوم شعاع نور يضىء الطريق للملايين، وينبض بالحكمة، ويحرك الأفكار فى العقول.