تحديات أمنية غير معتادة، فرضت نفسها بقوة على دوائر الاستخبارات فى العديد من الدول بعد لجوء اليمين المتطرف، أو ما يعرف بـ"القوميين البيض" إلى أعمال الإرهاب.
قال الإعلامى أحمد موسى، إن هناك معلومات، تؤكد أن التفجيرات التى شهدتها باريس أثناء مشاهدة الرئيس الفرنسى مباراة فرنسا وألمانيا، كان هدفها اختطاف الرئيس الفرنسى من قبل الإرهابيين.