رغم المعاناة التى تمر بها المرأة الفلسطينية منذ بداية الاحتلال الإسرائيلى عام 1948 إلا أنها تميزت بالصمود والمثابرة فلا تكل من النضال والكفاح الثورى إلى أن يخرج آخر محتل من أرضها.
توجه الدكتور وديع حداد، أحد أبرز القيادات التاريخية للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، بسؤال إلى المناضلة الفلسطينية ليلى خالد: مستعدة تموتى؟. أجابت: بالطبع فالفدائى مستعد دومًا للموت.
قالت عضو المكتب السياسى للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، ليلى خالد، إن من يَستحق قيادة الشعب الفلسطينى، هو المتواجد حالياً فى الميدان لمواجهة الاحتلال الإسرائيلى..