ينتظر الآلاف من الأطفال والبالغين في أوروبا وأمريكا ليلة الواحد والثلاثين من شهر أكتوبر من كل عام للاحتفال بعيد الهالوين أو "القديسين" بقائمة طويلة من الطقوس المرعبة.
الرموش الطويلة والروج الداكن والشعر المنكوش والأظافر العملاقة وربما يكون ارتداء الأقنعة الخافية أو تسريح الشعر بقصة خارقة للطبيعة من أهم سمات الاحتفال بعيد " الهالوين" أو عيد القديسين.
ثلما كان كل شىء فى الماضى هو الأفضل الموسيقى والفن وأى منتج أخر كان الخير به وقيمته عالية ومثلما يقولون " معمول بمزاج" جاءت احتفالات الهالوين فى الستينات
تحول الاحتفال " بالهالوين" أو عيد القديسين أو كما هو متعارف عليه ومشهور به " عيد الرعب" من مجرد احتفالات غربية إلى مناسبة عالمية تحاول العديد من الدول العربية والأسيوية وغيرها الاحتفال.
يحتفل الملايين حول العالم بعيد القديسين "الهالوين" اليوم فى الـ31 من شهر أكتوبر، ولكن على الرغم من أن معظم الدول تحتفل بنفس الحدث إلا أن مظاهر الاحتفال لا تتشابه.