رصد علماء الفلك ثقب أسود هائل فى الكون المبكر يقتل مجرته عن طريق تجويعها حتى الموت، ومن اللافت للنظر أن "موت المجرة عن طريق التجويع"..
يعد النجم الزائف "الكوازار" المكتشف حديثًا بمثابة رقم قياسي حقيقي، حيث إنه ألمع جسم فلكي بشكل عام على الإطلاق، كما أنه مدعوم من ثقب أسود يستهلك ما يعادل كتلة شمس واحدة يوميًا.
اكتشف تلسكوب جيمس ويب الفضائي (JWST) التابع لناسا ثقب أسود فائق الكتلة يبلغ من العمر 13.2 مليار عام يمكن أن يغير فهمنا للكون المبكر، فإنه يحير العلماء بشأن كيفية تشكل الثقب الأسود..
يستخدم جيمس ويب الفضائي، لإجراء مسوحات واسعة النطاق لأجزاء من السماء، بالإضافة إلى مراقبة كائنات محددة مثل المجرات والكواكب البعيدة هنا في نظامنا الشمسي
عاد الثقب الأسود الهائل Sagittarius A في منتصف درب التبانة الذي اعتبر سابقا نائما إلى الحياة لفترة وجيزة في نهاية القرن التاسع عشر، وفقا لنتائج دراسة.
اكتشف العلماء صدى مخيفًا قادمًا من ثقب أسود فائق الكتلة أكبر بأربعة ملايين مرة من الشمس في مركز مجرتنا درب التبانة، يمثل الصوت فترة نشاط مكثفة للغاية حيث تم التهام الغاز والغبار..
ربما تكون إحدى أكثر سمات الكون رعباً هي الثقوب السوداء، مناطق الزمكان حيث تسحب الجاذبية الكثير هناك، فلا يستطيع الضوء الخروج منها، وتعمل الثقوب السوداء كمصادر مكثفة للجاذبية..
توصل علماء الفلك الذين يستخدمون تلسكوب هابل الفضائي التابع لناسا ووكالة الفضاء الأوروبية إلى ما يقولون إنه أحد أفضل أدلتهم، حتى الآن، على وجود فئة نادرة من الثقوب السوداء متوسطة الحجم.
اكتشف علماء الفلك فى "معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا" الأمريكى ثقبًا أسود جديدًا هو الأقرب إلى الأرض، وتمكنوا من تصويره باستخدام تقنيات متقدمة وهو "يلتهم" نجمًا كان يعبر من أمامه.
كشف العلماء عن أول لمحة للبشرية على الصورة الوحيدة ذات الدقة الكاملة لثقب أسود فائق الضخامة تم إنتاجها على الإطلاق
اكتشف علماء الفلك ثقبين أسودين جديدين هما الأقرب إلى الأرض، ويمثلان أيضا شيئا لم يره علماء الفلك من قبل، وعثر على الثقوب السوداء، المسماة Gaia BH1 وGaia BH2
اكتشف علماء الفلك في المملكة المتحدة ثقبًا أسود هائلاً تبلغ كتلته حوالي 30 مليار مرة كتلة الشمس، وفقا لصحيفة "الجارديان" البريطانية.
تعد الثقوب السوداء عبارة عن منطقة موجودة في الزمكان، تتشكل عقب موت نجم ضخم، وتتميز بجاذبية قوية جداً بحيث لا يمكن لأي شيء حولها الإفلات منها، وما يزال العلماء لا يعرفون الكثير عن هذه الأجسام..
رصد علماء الفلك ثقب أسود يمزق نجمًا ويتغذى عليه، وذلك بفضل نفاثة من البقايا النجمية التي انطلقت مباشرة نحو الأرض، ونظرًا لأن التيارات كانت موجهة مباشرة إلى الأرض، فإن التدمير العنيف للنجم بسبب هذا الثقب الأسود.
اقترح اثنان من علماء الفيزياء الفلكية في مركز هارفارد سميثسونيان للفيزياء الفلكية طريقة لرصد ما يمكن أن يكون ثاني أقرب ثقب أسود فائق الكتلة إلى الأرض، وهى كتلة عملاقة تبلغ 3 ملايين ضعف كتلة الشمس، تستضيفها المجرة القزمة Leo I.
كشف ثقب أسود عن وجوده لعلماء الفلك عندما التهم نجمًا كان يتجول بالقرب منه
تعد الثقوب السوداء هي أكثر الأشياء تطرفا في الكون، ومن المحتمل أن تكون الإصدارات الهائلة من هذه الأجسام الكثيفة بشكل لا يمكن تصوره موجودة في مراكز جميع المجرات الكبيرة..
تأتي الثقوب السوداء في مجموعة متنوعة من الأحجام، من الثقوب السوداء النجمية التي تفوق كتلة الشمس بضع مرات وصولاً إلى الثقوب السوداء الهائلة.
من أول الأشياء التي يتعلمها الناس عن الثقوب السوداء أنها تمتص كل شيء يقترب منها، لكن هذا ليس دقيقًا تمامًا، صحيح أنه بمجرد أن يتجاوز أى شىء أفق الحدث للثقب الأسود لا يمكنه الهروب مطلقًا.
رصد العلماء ثقب أسود يقذف مادة بعد ثلاث سنوات من تمزيقه لنجم، وعادة يمكن مشاهدة هذا النوع من الظاهرة خلال الحدث، ولا يزال باحثو جامعة هارفارد غير متأكدين من سبب حدوث التأخير..