تُصدر العديد من المنظمات الدولية «سواء تلك التابعة للأمم المتحدة أو تلك التى أصبحت لها نفس القوة والمصداقية» عشرات من التقارير التى تحتوى على مئات الأدلّة.
تشرّفتُ بمعرفة معظم الأسماء التى تملأ المشهد السياسى حاليا، واقتربتُ وما زِلتُ منهم قبل الثورة وبعدها، ومازالت حبالُ المَوّدة موصولةً بينى وبين كثيرين.
إن معركة بدر نفسها لم تمنع المُساءلة والمُحاسبة.. رغم أنها المعركة التى عندما اكُتشِفتْ محاولة حاطب بن أبى بلتعة إفشاء بعض أمور المسلمين لكفار قريش،
قبل خمس سنواتٍ (2009) قام كلٌ من الأمريكى بريان أكتون والأوكرانى جان كوم (وهما موظفان سابقان فى موقع ياهو) >
وقف عمر بن الخطاب (رضى الله عنه) خارج المدينة يترقب أخبار معركة نهاوند، ولما جاءه البشيرُ يُبشّره بنصر المسلمين سأله عمرُ عن الشهداء، فذكر له عددا من أعيان الناس وأشرافهم ومشاهيرهم،
(ومن البَليّةِ أن تٌباع وتٌشترى مصرٌ وما فيـها وألا ننْطقـا).. تذكّرتُ هذا البيت لشاعر النيل حافظ إبراهيم، وسجدتُ لله شكراً أن ألحقنى قبل سبع سنواتٍ بمجموعةٍ من خيرة أبناء مصر الذين لم يكتفوا بمقاومة بيع البنوك الوطنية نُطقاً،