بخلاف كل التكهنات التى اعتادت على استبعاد وزراء المراحل الحرجة ، واعتبار أن إسناد المهام إليهم ما هو إلا حرق لأسمائهم وشهادة حرمان من الفرص الكبرى والكاملة.
رحبت المملكة العربية السعودية، بنتائج الجهود التى قامت بها هيئة الأمم المتحدة والمجتمع الدولى للوصول إلى اتفاق لتشكيل حكومة ليبية جديدة.