ترك موطنه بعد انتشار الموت والخراب بين ربوعه باحثا عن وطن آخر، أغلقت الأبواب أمام المواطن السورى فرفضت دول عديدة استقباله بحجة أنه خطر على أمنها، إلا دول معدودة قررت الوقوف بجانبه.
لا يوجد المزيد من البيانات.