أكرم القصاص - علا الشافعي

اشرف مروان

أشرف مروان والموساد.. ملاك وشياطين.. صهر الزعيم خدع إسرائيل فى أكتوبر ودفعها لتجاهل تقارير ميدانية عن الحرب.. وأبلغها بموعد مضلل ساعد مصر على تحقق أهدافها خلال 4ساعات.. وإشارات مصرية: مروان بطل قومى

أشرف مروان والموساد.. ملاك وشياطين.. صهر الزعيم خدع إسرائيل فى أكتوبر ودفعها لتجاهل تقارير ميدانية عن الحرب.. وأبلغها بموعد مضلل ساعد مصر على تحقق أهدافها خلال 4ساعات.. وإشارات مصرية: مروان بطل قومى

الإثنين، 24 أكتوبر 2016 03:30 ص

ستظل حياة الراحل أشرف مروان صهر الزعيم الراحل جمال عبد الناصر وسكرتير الرئيس الأسبق أنور السادات لشئون المعلومات، تمامًا مثل وفاته، مادة خصبة ومثيرة للمؤرخين والكتابات العسكرية والسياسية والصحفية وربما الروائية الدرامية.

إسرائيل تواصل أكاذيبها حول أشرف مروان.. كتاب إسرائيلى جديد يزعم: مروان أبلغ الموساد بموعد حرب أكتوبر قبلها بيوم.. الدولة العبرية ترفض الاعتراف بدور صهر عبد الناصر فى خطة السادات

إسرائيل تواصل أكاذيبها حول أشرف مروان.. كتاب إسرائيلى جديد يزعم: مروان أبلغ الموساد بموعد حرب أكتوبر قبلها بيوم.. الدولة العبرية ترفض الاعتراف بدور صهر عبد الناصر فى خطة السادات

الثلاثاء، 09 أغسطس 2016 03:13 م

كعادتها المستمرة فى تشويه الحقائق، لا تزال إسرائيل تسعى جاهدة لإثبات أن أشرف مروان كان جاسوسا لها.

تعرف على مشاهير خرجوا من مصر "بطيارة" لعالم الشهرة وعادوا إليها فى "طرد"

تعرف على مشاهير خرجوا من مصر "بطيارة" لعالم الشهرة وعادوا إليها فى "طرد"

الأحد، 07 أغسطس 2016 10:06 م

"ده الداخل عندنا مفقود والخارج من هنا مولود"..ليس بالضرورة أن تكون هذه الكلمات التى يرددها معظم المصريين، صحيحة فى كافة الأوقات

الجارديان تنشر تقريرا تحت عنوان "من قتل صاحب منزل كارلتون هاوس؟".. الصحيفة: الطب الشرعى أكد تناول أشرف مروان عقاقير مضادة للاكتئاب.. ورئيس التحقيق: لا توجد دوافع للانتحار ولا وجود لأدلة على قتله

الجارديان تنشر تقريرا تحت عنوان "من قتل صاحب منزل كارلتون هاوس؟".. الصحيفة: الطب الشرعى أكد تناول أشرف مروان عقاقير مضادة للاكتئاب.. ورئيس التحقيق: لا توجد دوافع للانتحار ولا وجود لأدلة على قتله

الخميس، 17 سبتمبر 2015 05:24 ص

قالت صحيفة الجارديان فى تقرير نشرته بموقعها الإلكترونى أن أشرف مروان، الذى يصفه البعض كأخطر جاسوس فى القرن العشرين كان حيا قبل سقوطه من شرفة منزله

الرجوع الى أعلى الصفحة