"أهو جه يا ولاد هيصوا يا ولاد.. وحوي يا وحوي.. افرحوا يا بنات ياللا وهيصوا.. سبحة رمضان لولى ومرجان".. منذ ما يزيد على نصف قرن وهذه الأغنيات تعبر عن الفرحة بشهر رمضان الكريم
فى حوار لليوم السابع مع المؤرخ الإذاعى الراحل وجدى الحكيم كشف قصة أغنية "أهه جه ياولاد" التى عبرت عن فرحة شهر رمضان.
97 عاما تمر اليوم على ميلاد الموسيقار الراحل على إسماعيل، الذى أثرى الفن العربى بأعماله المتميزة، فى الإذاعة والسينما والمسرح وفرقة رضا للفنون الشعبية.
ليس بغريب أن تتصادف ذكرى ميلاده مع الاحتفالات بذكرى مرور 60 عاما على تأسيس فرقة رضا للفنون الشعبية، أحد أعظم الفرق الاستعراضية فى مصر والعالم.
أغنية "أهو جه يا ولاد"، أحد الأعمال المتميزة التى غناها الثلاثى المرح، أصحاب خفة الدم الطبيعية والموهبة المتميزة التى تركت أثرًا كبيرًا فى الحقل الفنى.
هناك العديد من أغانى شهر رمضان الكريم تذاع على الكثير من القنوات الفضائية.
الأغنية الرمضانية لها نجومها الذين ما زالوا يمتعوننا دائما بما قدموه للشهر الكريم من أغان خالدة، ولكن المفارقة أن هؤلاء المطربين حصلوا على أجور قليلة جدا مقارنة بما يحصل عليه اليوم نجوم الطرب،
يختلف رمضان فى مصر، عنه فى أى مكان آخر فى العالم، ومن أهم أوجه هذا الاختلاف الأغانى الرمضانية بصوت عظماء الأغنية الرمضانية
تكونت "الثلاثيات" الفنية، وعرفت منذ القدم حيث يظهر فريق مكون من ثلاثة أشخاص ليقدموا الأعمال الفنية المميزة، فى حين ابتعد البعض عن فكرة تكوين فرق واكتفى عدد من النجوم أن يتعاونوا سويا ليظهروا "ثلاثى" فى عدة أعمال.