لا تزال قضية رسائل البريد الإلكترونى الجديدة لكلينتون مهيمنة على الصحف الأمريكية.. فنقلت شبكة سى إن إن عن مصادر قولها إن FBI كان علم بالتفاصيل الجديدة منذ أسابيع.
ذكرت صحيفة "وول ستريت جورنال" أن هناك خلاف يقع داخل مكتب التحقيقات الفيدرالى الأمريكى، حول التحقيقات الخاصة بالمرشحة الديمقراطية للرئاسة هيلارى كلينتون.
قالت مجلة نيوزويك، إن ما تم الإعلان عنه بأن "الإف بى أى" وجد رسائل بريدية إضافية لكلينتون، أثارت ضجة سياسية فى الولايات المتحدة وأدت على مزاعم واسعة وتكهنات خاطئة.
يبدو أن قضية البريد الإلكترونى الخاص بالمرشحة الديمقراطية للرئاسة الأمريكية هيلارى كلينتون، تصر على تعقبها بينما لم يبق على سباق الانتخابات سوى 11 يوما فقط.
كشفت "وول ستريت جورنال" عن تقديم تيرى مكوليف حاكم ولاية فيرجينيا، رشوة لزوجة مسئول بمكتب التحقيقات الفيدرالية كان مسئول عن التحقيقات الخاصة باستخدام هيلارى خادم الكترونى خاص خلال عملها كوزيرة خارجية.
قال أشخاص مطلعون أن شركة ياهو صممت سرا برنامجا مخصصا للبحث فى كل رسائل البريد الإلكترونى الواردة لعملائها بحثا عن معلومات محددة قدمها مسؤولون بالمخابرات الأمريكية.
الملايين من الموظفين فى جميع أنحاء العالم يستخدمون البريد الإلكترونى فى التعامل مع رؤسائهم فى العمل، لتلبية متطلبات وظيفتهم، ويمكن أن يتطلب ذلك استخدام الكمبيوتر والموبايل فى أيام العطلة الأسبوعية أو بعد انتهاء أوقات العمل الرسمية فى المنزل.
رصد لمجموعة من المبتكرين العظماء الذين ابتكروا الكثير من الخدمات التى نستخدمها فى وقتنا الحالى، والذين لا يعرفهم الكثير من المستخدمين..
اعتقلت السلطات ببريطانيا شاب يبلغ من العمر 16 عاما، بتهمة اختراق حساب بريد إلكترونى يستخدمه مدير وكالة المخابرات المركزية الأمريكية، جون برينان ومسؤولون أمريكيون آخرون
أكد مسئول بالاستخبارات الأمريكية اختراق البريد الإليكترونى الشخصى لمدير المخابرات الوطنية بأمريكا جميس كلابر، وذلك بعد أشهر فقط من التقارير التى أشارت إلى تعرُض البريد الإليكترونى لمدير
قال مدعون اتحاديون فى نيويورك بأمريكا الثلاثاء، أن رجلا من البهاما قبض عليه بتهمة القرصنة على حسابات البريد الالكترونى للمشاهير بهدف سرقة سيناريوهات أفلام ومسلسلات تلفزيونية ومعلومات
قالت شركة "بلات ريفر" التى أدارت خادم البريد الالكترونى الخاص بهيلارى كلينتون انها "ليس لديها علم بشأن تعرض الخادم للمسح"..
كشفت دراسة عن أن الأشخاص الذين يستخدمون البريد الإلكترونى بأسماء يبدو أنها تخص أشخاص سود هم أقل فرصة للحصول على رد من السلطات العامة الأمريكية مقارنة بأسماء البيض.