شفيق أحمد على كان ملء السمع والبصر.. صحفيا ومحققا كبيرا وكنا قراءً.. تعرفنا والتقينا وعملنا معا اكتشفت فيه احترافية وتواضعا وحرصا على العدالة مع الخصوم قبل الأصدقاء.
لا يوجد المزيد من البيانات.