كتبت مقالين، الأول يوم الأربعاء الماضى 10 أغسطس بعنوان «عندما يقرر مارتن يول ومحمود طاهر تعذيب جماهير الأهلى بوحشية!، وقلت فيه نصا: «أجزم إلى حد اليقين بأن «عم حارس»
تحت شعار محاربة الفساد، وثورة التطهير، خاض محمود طاهر ومجلسه انتخابات رئاسة النادى الأهلى، ولعب العامرى فاروق عندما كان وزيرا للرياضة فى عهد المعزول محمد مرسى، ثم طاهر أبوزيد
بعد نجاح عدد من الرياضيين فى الجولة الأولى بانتخابات مجلس الشعب، وفى مقدمتهم فرج عامر رئيس نادى سموحة،
قاد أحمد حسام "ميدو"، المدير الفنى للإسماعيلى، فريقه بجولة فى الدار البيضاء، قبل مواجهة اليوم أمام الرجاء المغربى، فى افتتاج مشوار الدراويش بدورة شمال أفريقيا.