تعددت محاضر المشاجرات بين مجموعات من الشباب الذين أطلقوا لحاهم فى أقسام شرطة المعادى وحلوان والخليفة والظاهر ومصر الجديدة، ولم يكن الأمر مجرد مشاجرات عادية،
كانت أجهزة الأمن تواصل جهودها لفك لغز الجريمة الإرهابية باختطاف وزير الأوقاف السابق الشيخ الذهبى، يوم 3 يوليو 1977 على أيدى جماعة «التكفير والهجرة» التى تطلق على نفسها «جماعة المسلمين»،
كان اللواء حسن باشا مدير جهاز أمن الدولة فى زيارة إلى ألمانيا، وقت وقوع الجريمة الإرهابية باختطاف «جماعة المسلمين» أو «التكفير والهجرة» بقيادة شكرى مصطفى للشيخ محمد حسين الذهبى
اعتقل الأمن الفيدرالي الروسي، اليوم الجمعة، خلية تتكون من خمسة أعضاء ناشطين في جماعة التكفير والهجرة الدينية المحظورة في روسيا، وذلك في جمهورية "قراتشايفو – شركيسيا" الروسية ذاتية الحكم الواقعة في شمال القوقاز.
فوجئ شكرى مصطفى، قائد تنظيم «التكفير والهجرة»، بصدرو الصحف اليومية دون نشر أول حلقة من كتابه «الخلافة»، فاعتبر أن الحكومة أخلت بشروطه معها للإفراج عن الشيخ محمد الذهبى وزير الأوقاف السابق.
تحركات ميدانية أجراها 3 وزراء اليوم بثلاث محافظات، تفقدوا خلالها عدد من المشروعات، ووجهوا بسرعة استكمال أخرى جارى العمل بها..
قال الدكتور محمد مختار وزير الأوقاف، إنه لا يوجد أى مسجد بمحافظة الفيوم تسيطر عليه جماعات التكفير والهجرة، وأن أى ممارسات تتم خارج المساجد الأوقاف ليست مسئولة عنها، ولكنها مسئولية المجتمع بـأكمله.
رفض الداعية السلفى أسامة القوصى الاتهامات التى وجهها له عدد من الائتلافات السلفية المعنية بمكافحة التشيع فى مصر بالالتحاق بجماعات التكفير فى أوقات سابقة.
"تنفيذا للدور الذى كلفتم به نرجو أن تعدو خيشا ونشادر وعربة يد لنقل البضاعة من المكان المعروف إلى ترعة الزمر".. ولم تكن البضاعة سوى الشيخ "الذهبى" الذى كان وزيرا سابقا للأوقاف.