لا تزال تجاوزات الشرطة الأمريكية بحق المواطنين السود مستمرة في العديد من الولايات الأمريكية، على الرغم من موجات الاحتجاجات العامة التي تخرج منددة بتلك الانتهاكات،
ألقت الشرطة الأمريكية كل أقنعة الحرية والديمقراطية والقيم الإنسانية، تحت أقدام تمثال الحرية، وأظهرت وجهها الحقيقى، فاستباحت قتل السود الأبرياء بطلقات رصاص العنصرية المقيتة.
تواتر الأحداث من حولنا، وتعرية مواقف الدول التى نصبت نفسها «كعبة» الحرية، يحج إليها النشطاء والسياسيون والحقوقيون من مختلف دول العالم الثالث، وفى القلب منها مصر، بشكل دائم.
تواتر الأحداث من حولنا، وتعرية مواقف الدول التى نصبت نفسها «كعبة» الحرية، يحج إليها النشطاء والسياسيون والحقوقيون من مختلف دول العالم الثالث، وفى القلب منها مصر، بشكل دائم.
"الليدى ليبيرتى" أو "شارلت بيسر" أو "تمثال الحرية" إنها مسميات لشىء واحد، فالأول هو ما يطلقه السائحون على أشهر مزار سياحى فى أمريكا،