يعد الإمام مسلم، أحد أهم علماء علم الحديث فى تاريخ الإسلام، اسمه الإمام مسلم بن الحجاج أبو الحسين، وهو صاحب "صحيح مسلم" الذى يأتى فى المكانة الثانية فى مصادر الحديث بعد صحيح الإمام البخارى.
تتنوع الموسوعات الدينية فى التاريخ الإسلامى بدءا من كتب الحديث وصولا إلى كتب الأسانيد وكذلك الكتب التى تروى قصص الأنبياء.
صحيح مسلم واحد من أشهر الكتب الدينية في التراث الإسلامي للإمام مسلم بن الحجاج، الذى عاش فى الفترة بين عامى (206 – 261 هـ) وهو أنجب تلاميذ الإمام البخارى.
واحد من أهم علماء علم الحديث فى تاريخ الإسلام، كان الإمام مسلم بن الحجاج أبو الحسين، والمعروف باسم "مسلم"، وهو صاحب "صحيح مسلم" الذى يأتى فى المكانة الثانية فى مصادر الحديث بعد صحيح الإمام البخارى..
رحل الإمام البخارى فى عام 256 هجرية وترك خلفه إرثًا مهمًا لم يتجاهله أحد، ففى صحيحه واعتمادا على كلام ابن حجر العسقلانى «إنه بالمكرر سوى المعلقات والمتابعات (7397) حديثًا.
تحول الإمام البخارى، مع الزمن، إلى ركيزة أساسية فى العقلية الإسلامية، حيث عمد البعض إلى تقديسه وإفراده مما أثر بالتالى على نصوص تراثية وآثار إسلامية وأفكار لآخرين.
تحدث الكاتب الصحفي خالد صلاح، رئيس مجلس إدارة وتحرير "اليوم السابع"، عن الاختلاف اللغوى بين البخارى ومسلم فى صحيحيهما، وعلاقة ذلك باللغة كضرورة حتمية يجب النظر إليها بدقة، قبل تجديد الخطاب الدينى.
أعلم جيداً حساسية الحديث عن الصحيحين بالنسبة لعلماء الدين الإسلامى والمؤسسات الدينية الرسمية، وأعلم أن هناك حساسية خاصة لديهم تجاه هذه الكتب التى تحتل مرتبة فى التقديس تالية على القرآن الكريم
من أكثر الأشياء التى تأخذ بقلب الإنسان لربه وتجعله يدرك مقامه عنده ومودته له تلك التشريعات التى تحض
لم يُشرع الجهاد فى الإسلام إلا لسببين، الأول الدفاع عن الدولة الجديدة وحمايتها، والدفاع عن حرية الاعتقاد ورد العدوان، لكنّ هناك كثيرًا من الأحاديث الواردة فى كتب التراث.