استعادت الفنانة بسمة، ذكرياتها مع تصوير فيلم "رسائل البحر" الذى قامت ببطولته أمام آسر ياسين، وقام بإخراجه داوود عبد السيد، وقدمت من خلاله دور شخصية "نورا".
قال المخرج داوود عبد السيد، تعليقا على إمكانية عودته للأعمال الفنية، قال: "حاجة مش في إرادتي، إحنا بنشتغل في السوق، ولما يبقى السوق عاوز حاجة بيعملها، ولو مش عاوز حاجة مبيهتمش بيها".
قال المخرج داود عبدالسيد، إنه قام بإخراج عملين أدبيين وهم فيلمي الكيت كات وسارق الفرح عام 1994، كما قام بإخراج عمل «أرض الأحلام».
عثر على زجاجة ألقاها طلاب المدارس الثانوية فى اليابان فى البحر قبل 37 عامًا فى جزيرة هاواى، على بعد حوالى 6 آلاف كيلومتر بعد أن جرفتها الأمواج.
تم اكتشاف رسالة عمرها 30 عامًا فى زجاجة عثر عليها بالقرب من بحيرة ألبرتا بكندا، وقالت المرأة التي عثرت عليها أنها لا يمكن أن تكون أكثر سعادة، وفقا لصحيفة الإندبندنت.
تلعب الصدفة دورًا كبيرًا فى كثير من الأحيان لتشكيل العلاقات الاجتماعية بين البشر.
ألقى زوجان، قبل 17 عامًا، رسالة داخل زجاجة إلى البحر خلال رحلة على متن سفينة، وهى الرسالة التى عثرت عليها فتاة تبلغ من العمر 24 عاما على أحد شواطئ النرويج بعد مرور كل هذه السنوات.
شارك النجم آسر ياسين جمهوره عبر حسابه بموقع "انستجرام"، صورة تجمعه مع أبطال وفريق عمل فيلم "رسائل البحر"، ومنهم النجمة بسمة، و المؤلف والمخرج داوود عبد السيد، والفنان أحمد كمال
لو تأملنا الإسكندرية في السينما المصرية سنجد الكثير من المشاهد التي لا تنسى في الأفلام المصرية والتي جسدت المدينة ونقلت الواقع السكندري بتفاصيله
قال الفنان آسر ياسين، إنه يعتبر فيلمى "رسائل البحر" و "تراب الماس" من أهم المحطات فى حياته الفنية، مضيفًا : "بحمد ربنا على الفرص اللى حصلت عليها، والحمد الله اشتغلت مع أكبر المخرجين فى مصر".
يستعد الموسيقار راجح داوود لإحياء أجدد حفلاته الموسيقية بعد غياب، والتى يحتضنها مسرح مكتبة الإسكندرية الكبير، فى تمام السابعة مساء السبت 24 نوفمبر.
شاب أرسل سنارته فى حضن الأمواج غير عابئ بالشمس التى داعبته بآخر شعاع لها فى لحظات غروبها، وهى تستتر خلف البحر بشكل تدريجى.
أقامت دار الأوبرا المصرية حفلاً لأعمال راجح داود الموسيقية السينمائية بمشاركة أوركسترا القاهرة السيمفونى وتحت قيادة المايسترو ناير ناجى وهو حفل كامل العدد
الأسماك عذروات أسيرات يشردن من اغتصاب العنف.. ساكنة هى الريح.. تكمن فى غضب.. ولا تثور فى اليم موجاً.. تهرب من اشتياق الماء إليها.
هب واجرى سريعاً.. ماذا بك؟! لا شىء، فقط أريد أن أجد بعض الحبر وأوراق لأسر بعض الكلمات على وجهها قبل أن تهرب دون وداع ككل مرة !