حرض ما يسمى "مجلس الإخوان بتركيا" التنظيم وأنصاره بمصر على محاصرة المؤسسات الحيوية فى كل محافظة.
مازالت مصر تعيش عصور الرجعية فى أسلوب وطريقة شغل الوظائف الخالية لدى المؤسسات المختلفة حكومية أو غير حكومية، لاسيما البنوك والتى تشترط ان يكون تقدير المتقدم للوظائف المتاحة "جيد"
الكثير من الشعب يتعامل مع المواقف المأساوية أو المؤثرة فى الجانب النفسى بالشفقة على صاحبها بالتعاطف الشديد فالعاطفة هى غريزة فى الإنسان فقد نبكى بكاء شديدا وبحزن لفراق أحد أحبائنا
"ضرورة تفوير وتطهير المؤسسات الحكومية".. وما أدراك ما المؤسسات الحكومية، وما يلحق بالمواطن من أذى نفسى ومادى من ويلات العذاب والاضطهاد وسوء المعاملة
استمع إلى اسباب التكثيف الأمنى فى محيط المؤسسات الحكومية بوسط البلد.
قال حسين عبد الرازق القيادى بحزب التجمع، إن بعض قيادات الأحزاب ما زالوا يعيشون فى صورة الماضى ولم يستفيدوا من إفساح المجال أمام أحزابهم فى التواصل المباشر مع الجماهير