أكدت دار الإفتاء المصرية، مجددا أنه لا للعنف ضد المرأة، مشيرة إلى أنه من مقاصد التشريع الإسلامى حفظ مكانة المرأة والإعلاء من شأنها وحفظ حقوقها.
تُرى متى ستنتهى مرحلة التقييد، الذى تتعرض له المرأة العربية بشكلٍ عام والمصرية بشكلٍ خاص فى مجتمعاتنا، التى لن تتحرك خطوة واحدة للأمام دون التخلص من هذه الصورة الرجعية .