ألبير كامو لم يكن كاتبا روائيا ومسرحيا فقط لكنه كان فيلسوفا، وحتى مسرحياته ورواياته تزخر بالفلسفة وفكره في الوجود والحب والموت
الموت مقدر، لا يمكن أن نقول غير ذلك، لكن أحيانا تكون النهايات مدعاة للتأمل، كتاب كبار ومبدعون كانت نهايتهم فى حوادث سير، ماتوا فجأة بينما كانت الأفكار لا تزال تحلق فى عقولهم.
وقعت فى يوم 7 نوفمبر العديد من الأحداث المهمة التى غيرت خريطة العالم، حيث ولد فى مثل هذا اليوم العديد من نجوم الفن والسياسة والأدب وفى شتى المجالات.
يعد الأدب الفرنسى رائدا فى أوروبا لا سيما فى ضوء تأثيراته المتعددة على مر العصور ليس فقط فى القارة العجوز، لكن أيضا في العالم كله.
تحل اليوم ذكرى وفاة ألبير كامو وهو فيلسوف وكاتب مسرحي وروائي فرنسي ولد في قرية الذرعان التي تعرف أيضاً ببلدة مندوفى بمدينة الطارف في شرق الجزائر
تمر اليوم الذكرى الـ108، على ميلاد الأديب والفيلسوف الفرنسى ألبير كامو، إذ ولد فى 7 نوفمبر عام 1913، وعُرِف بسبب عمله في الصحافة السياسية وبسبب رواياته..
واحد ممن اشتهروا بكتاباته فى المدرسة العبثية، ففى حين أنه غالباً ما يتم ربطه بالوجودية
إن ألبير كامو الروائي والفيلسوف والمسرحي الفرنسي المعروف لم يكتب في حياته قصصاً طبيعية فيها من مواصفات الأدب ما يمكن اعتباره أدباً، باستثناء روايته "الغريب".
"ألبير كامو" أديب وكاتب وفيلسوف فرنسى، ولد فى شهر نوفمبر عام 1913، فى الجزائر بعد الاحتلال الفرنسى، كان أبوه فرنسياً ووالدته من أصول إسبانية.
يقيم صالون قلمى الثقافى، مناقشة مفتوحة مع القراء لرواية الغريب، للكاتب الفرنسى ألبير كامو، وذلك يوم الجمعة 30 أكتوبر، فى تمام الساعة السابعة مساءً.
الكاتب الروسى الشهير ليو تولوستوى، لم يحصل على جائزة نوبل وكان الجميع يستغربون من كون هذا الكاتب الكبير الذى ملأ العالم لم تلتفت إليه الجائزة.
صدرت مؤخرا عن مشروع كلمة بأبوظبى بالتعاون مع دار الآداب دفاتر كامو على ثلاثة دفاتر حمل الأول منها عنوان لعبة الأوراق والنور