رمضان في مصر حاجة تانية السر في التفاصيل، هي جملة انطبقت على فنان قبطي من محافظة الشرقية، يبدع في صناعة الفوانيس وتجسيد الشخصيات الرمضانية وعربية الفول وصانع الكنافة، باستخدام مادة الصلصال الفوم.
في حارة ريفية بقرية منشأة دهشور في محافظة الجيزة، ترتدي حلة رمضانية بعناقيد زينة تتلألأ ويعلو رنينها بينما يداعبها حفيف الهواء، يقضي مسعد سعيد، صاحب الـ58 عامًا، وقته في تصنيع فوانيس جذابة.
لا يزال الفانوس النحاسي الصاج المصنع علي الطراز الفاطمي الإسلامي قديما، له الرونق الجميل فعندما تشاهده قبل قدوم شهر رمضان المبارك تشعر بالبهجة والسعادة.
بابتسامة تشبع الروح سعادة كأنفاس الصباح، وروح تتوهج بالفن والإبداع والعطاء، وأيادٍ ماهرة تعمل بنشاط وهمة، تجلس سيدة سبعينية في جراج صغير لا يتعدى بضع أمتار في منزلها بمدينة البدرشين.
"من صغرى وأنا فى الشغلانة دى.. ومش أى حد يضرب بنطة لحام يبقى فوانسجى".. بهذه الكلمات العفوية يمكن أن تختصر رؤية عم عبد الله عبد التواب أشهر صناع الفوانيس بالبحيرة.
ما زال الفانوس المصري المحلي بألوانه البراقة ، والجذابة المصنوع من الصاج أو الخشب هو المعبر الحقيقي عن قدوم شهر رمضان ، وارتبط هذا الشكل من الفانوس بفرحة شهر رمضان المبارك بالرغم من غزو
إحنا عندنا سعر الفوانيس تبدأ من 5 جنيهات لـ1200 وبهجة رمضان للأطفال والكبار في الفانوس والأسعار هنا للفقير والغنى عشان الكل يفرح بالشهر الكريم وكلها صناعة مصرية".. هكذا بدأ يحكى لنا شريف..
أيام قليلة تفصلنا عن شهر رمضان الكريم، ومع اقتراب شهر الشهر الفضيل، فيما رصدت كاميرا اليوم السابع ورش صناعة الفوانيس، وشوادر بيع الفوانيس فى شوارع المحروسة، لإحياء ذكريات الشهر الكريم
استعدا لشهر رمضان الكريم تدور، رصدت كاميرا اليوم السابع حركة عجلة الإنتاج داخل ورش تصنيع الفوانيس والتي تتمركزبحي السيدة زينب، وتعد هذه الأيام موسم لصناع الفانوس المصري
45 سنة من العمل فى مهنة القفاص، بدأها عم ربيع فى مسقط رأسه بقرية العجميين بمحافظة الفيوم ولا يزال يمارسها حتى اليوم على أرض محافظة أسوان، بعد أن استقر بها لأكثر من 20 سنة، يصنع خلال الأشكال والمجسمات المختلفة المصنوعة من جريد النخل.
شهدت شوارع القاهرة إقبال المواطنين على شراء فوانيس رمضان حيث ازدحمت الكثير من شوارع المحروسة، بشوادر فوانيس رمضان، ورصدت كاميرا اليوم السابع حركة البيع والشراء فى منطقة السيدة زينب
لشهر رمضان بهجته، أضواء مبهرة وألوان مبهجة فوانيس وخيامية، فلكولور وتقاليد شعبية، شوارع المحروسة تعتبر أيقونة الفرحة على خريطة شهر الكريم..
لشهر رمضان بهجته، أضواء مبهرة وألوان مبهجة فوانيس وخيامية، فلكولور وتقاليد شعبية، شوارع المحروسة تعتبر أيقونة الفرحة على خريطة شهر الكريم، فالمصريين أول من استخدموا فوانيس رمضان..
صناعة لا يقترب منها الزمن، كلما مرت السنوات تزداد قيمتها، ويقبل عليها الناس بشكل أكبر، وهى صناعة الفوانيس الصاج المطعمة بالزجاج، حيث تجد صناعها ما زال لهم زبائنهم رغم كبر سنهم.
رصدت كاميرا اليوم السايع الاستعدادات لشهر رمضان الكريم، ويأتى فى مقدمتها تصنيع فانوس رمضان, ومع اقتراب شهر رمضان الكريم، تدور عجلة الإنتاج من جديد داخل ورش تصنيع فوانيس رمضان
يومان لا يكفيان لصناعة فانوس واحد، من بواقى الأخشاب التى حصل عليها العم عاطف من ورش النجارة، وكذلك الزجاج من الورش المنتشرة فى مدينته، ليخرج فى النهاية بالشكل المطلوب.
فى محل صغير لا يتعدى عرضه المتر ونصف بمنطقة الصيفية بمدينة الفيوم، ووسط شارع ضيق تصل إليه بصعوبة يجلس "عم أحمد فونيا" ويقوم بصناعة الفوانيس الصاج أو ما يطلق عليه الفوانيس.
ما أن تحل الليالى الأخيرة فى شهر شعبان المبارك ويتوافد جميع الأهالى والأسر بأطفالهم لشراء فوانيس رمضان الماركة المسجلة للإحتفال بقدوم شهر رمضان المبارك.
ما أن تحل الليالي الأخيرة فى شهر شعبان المبارك ويتوافد جميع الأهالى والأسر بأطفالهم لشراء فوانيس رمضان الماركة المسجلة للإحتفال بقدوم شهر رمضان المبارك .
أطلق الشاب الأقصرى علام رمضان إبن منطقة الكرنك، مبادرة جديدة قبل دخول شهر رمضان المبارك، وذلك ببيع فوانيس رمضان للاطفال بالقرى والنجوع بسعر جنيه واحد فقط.