شُكل مجلس رئاسي انتقالي رسميا في هايتي، وذلك بعد شهر على إعلان استقالة رئيس الوزراء أرييل هنري، حيث شهدت البلاد أعمال عنف، فيما هجر نحو 100 ألف
هايتى.. أكدت المنظمة الدولية للهجرة، أن المواطنين فى هايتى يواجهون أزمة متفاقمة مع استمرار الحصار للعاصمة بورت أو برنس، مشيرة إلى أن الهايتيين النازحين داخليا يتجمعون فى الساحات العامة وأراضى المدارس والكنائس
هايتي أفقر دولة فى الأمريكتين ، تتفاقم الأزمة الأمنية فيها وقد أعلنت الشرطة في هايتي ، أنها قتلت عددًا من أفراد العصابات المسلحة التى يقودها جيمى شيريزييه