عاد الحمار المسكين ليطل علينا من جديد، ونكتشف أنه ضحية بشر بلا ضمير، لم يكتفوا بما يلقاه الحمار من تعب وحمل أثقال، لكنهم ذبحوه وحولوه إلى لحمة وكفتة دفعوا بها للأسواق، لينهلها بشر لا يمكنهم التفرقة بين لحم الثور ولحم الحمار.<br>
لا يوجد المزيد من البيانات.