أصبحت الهجمات الإلكترونية التي تستهدف الأطفال مصدر قلق مقلق في العصر الرقمي الحالي، حيث أن الأطفال، الذين أصبحوا بشكل متزايد يستخدمون الإنترنت والمنصات المختلفة عبر الإنترنت
لا يوجد المزيد من البيانات.