قالت الأمينة العامة لمنظمة الأمن والتعاون في أوروبا، هيلجا ماريا شميد، إن المتاجرين بالبشر يسيئون استخدام التكنولوجيا في كل مرحلة من مراحل الجريمة من التجنيد إلى الإعلان عن الضحايا واستغلالهم.
لا يوجد المزيد من البيانات.