لقد تولى الإسكندر الأكبر العرش المقدوني وهو في سن العشرين من عمره، ورحل بعد 12 عامًا فقط لما كان شابا فى الثانية والثلاثين من عمره بعد أن غزا واحدة من أكبر الإمبراطوريات في العالم القديم.
جادلت مؤرخة جامعة السوربون الشهرة هيلين جليكاتزي- أرفايلر، في مقابلة أجريت معها مؤخرًا، بأن قبر الإسكندر الأكبر الأكثر أهمية من المحتمل أن يكون في مدينة فيرجينا باليونان.
كان ولا يزال الأسكندر الأكبر، محور اهتمام العديد من الباحثين وعلماء الآثار الذين يحاولون العثور على مقبرته التي لم تكتشف بعد
هناك بعض الألغاز التاريخية لا يتم حلها أبدًا، وفي بعض الأحيان، يكون ذلك بسبب فقدان المواد المحفورة ذات الصلة أو تدمير موقع أثري