لا يمكن لأحد أن يجزم أنه يوميا يقابل أشخاصا يحبهم ويحبونه، ويجتمع مع أناس تربطهم بنا علاقة جيدة، وعلى الرغم من أننا نسعى لأن نكون في أحسن حال حتى لا يشعر من أمامنا بالضيق، إلا أننا قد نصاب بالملل والزهق والضيق من الطرية الرسمية في التعامل مع الآخرين.