راحة جسمك تبدأ من عقلك فإذا كان عقلك يشعر بالراحة سينعكس ذلك على جسدك أيضًا.
نمر يومياً بكثير من المواقف التي تزيد من توترنا وقلقنا، لم يكن التوتر مقتصراً على الكبار فقط، بال على الأطفال أيضاً، وخاصة مع بداية الدراسة وعودة المدارس.
لا يوجد المزيد من البيانات.