وكما اعتدنا الحديث عن كل من يضىء لنا شعاعاً للأمل، ويحمل رسالة للتفاؤل ونبذ اليأس والحسرة على ما فات من زمن كان جميلاً بمعظم مفرداته، وما دون ذلك كان فقط هو الاستثناء الذي يعلمه ويرفضه وينبذه الجميع
لا يوجد المزيد من البيانات.