أكرم القصاص - علا الشافعي

سفن مفقودة

أشهر حطام سفن مفقودة لا تزال تحمل ألغازا.. كنز وشهرة لمن يجدها

أشهر حطام سفن مفقودة لا تزال تحمل ألغازا.. كنز وشهرة لمن يجدها

الأحد، 25 يونيو 2023 08:00 م

من منا لا يحب أن يقرأ قصص الألغاز والأساطير الغربية، وقد يتقن البعض في أجاد حلولا مميزة لحل أي لغز يقع أمامه، فما بالك عن الألغاز الحقيقية، وحوادث الاختفاء، وخاصة السفن المفقودة أو الأطلال مثل سفينة تايتانيك التي لازال سبب غرقها لغزاً كبيراً.

الرجوع الى أعلى الصفحة