إنها الحرية، كالفرح والحزن.. كما لو كانت الكلمات صدى لإيقاع يعلو ويهبط ويعلن عن نفسه، فيفيض اللحن قويًا ويوقظ الحاضرين ثم يكمل الإيقاع دورته، كهذا الذي عزفته فرقة "تكناوني" وطوقنا جمالًا..
لا يوجد المزيد من البيانات.