رداً على المقال المنشور بعنوان «يعقوب صنوع رائد الكاريكاتير المصرى .. المُفترى عليه حيًا وميتًا»، أقول: ليس لدى أى وقت كى أضيعه فى الرد على أمور سبق وأن قتلتها كتابة وبحثاً وتفنيداً.
لا يوجد المزيد من البيانات.