وجب القول، إن الوقوف عند البدايات لم يعد كافيًا للتقدم، فالبدايات هى مجرد خطوة واحدة، خاصة أن كل الأشياء تغيرت ودخلتها تقنيات حديثة، هذه التقنيات صار تجاهلها أمرًا صعبًا.
وجب القول، إن الوقوف عند البدايات لم يعد كافيًا للتقدم، فالبدايات هى مجرد خطوة واحدة، خاصة أن كل الأشياء تغيرت ودخلتها تقنيات حديثة، هذه التقنيات صار تجاهلها أمرًا صعبًا، ويعلم جميع المهتمين بعالم الكتاب أن سوق النشر عليه أن يخوض عالمًا جديدًا هو عالم الطباعة الإلكترونية.
أيام قليلة، ويحمل أبناؤنا كتبهم الثقيلة ويتوجهون قاصدين علما وفهما ومعرفة فى المدارس، فهل استعدت وزارة التربية والتعليم بمبانيها ومدرسيها لهذا اليوم.
فى شهر نوفمبر المقبل تنطلق فعاليات مؤتمر دولى للكتاب الإلكترونى، يشارك فيه أكثر من 500 متخصص فى هذا الشأن، مما يثير مرة أخرى السؤال الصعب: ما مستقل الكتاب الإلكترونى فى مصر والعالم العربى؟
الوقوف عند البدايات لم يعد كافيا للتقدم، فالبدايات هى مجرد خطوة واحدة، خاصة أن كل الأشياء تغيرت ودخلتها تقنيات حديثة، هذه التقنيات صار تجاهلها أمرا صعبا.
يبدو أن جملة «المستقبل للتكنولوجيا» أصبحت يقينية فى كل شىء، وها هو الكتاب الإلكترونى يتقدم بخطى ثابتة لينافس الكتاب الورقى بقوة، ويقتحم آخر مواقعه الحصينة «الجوائز».
إن التعليم هو الدواء الشافى لكل ما يعانيه الوطن، التعليم شعبيا يطلب لذاته لا لتخريج الموظفين كما أن المدرسة وحدها ليست كافية .