كشفت دراسة جديدة، عن مواد بلاستيكية دقيقة سامة موجودة في المشيمة البشرية، تشير إلى أن جميع أشكال الحياة على هذا الكوكب يمكن أن تتأثر بتلوث البلاستيك..
أنشأ البحث الذي يقوده حوض خليج مونتيري المائي و MBARI (معهد أبحاث أكواريوم خليج مونتيري) قاعدة بيانات مفتوحة الوصول يمكن استخدامها للكشف عن "بصمات" الجزيئات البلاستيكية..