من يرى صورة الفنان الكبير حسين بيكار، يرى بلا شك هذا الصفاء الكبير ويستطيع أن يؤكد دون أن يعرفه أو يراه أنه كان من الشخصيات الهادئة الوديعة
فى الحلقة السابقة رأينا كيف سرد حسين بيكار تفاصيل حياته المبكرة ومعاناته طفلا، محروما من اللعب، مجبرا على العمل صبيا لترزى تركى حينا وبائعا متجولا للسمسمية والفولية التى يصنعها والده