أطلقت كاميرا الزميل ماهر اسكندر عنانها حتى وصلت إلى أخر بقعة من بقاع مصر الغربية "واحة سيوة"، حيث وثقت الحياة داخل الواحة بالصورة، كانت البداية مع فرحة الأطفال بالعيد، فظهرت الصورة كالتالى.
لا يوجد المزيد من البيانات.