(أبو نصر، بشر بن الحارث، كان قد طلب الحديث، وسمع سماعاً كثيراً، ثم مال إلى التصوف، ومشى يوماً في السوق، فأفزعه الناس، فخلع نعليه، ووضعهما تحت إبطيه..
توفى الخليفة المعتصم فى سنة 227 هجرية، وتولى من بعده ابنه هارون الواثق بن المعتصم، فكيف كانت الأيام، وما الذي جرى فى زمنه، وما الذي يقوله التراث الإسلامي؟