الحديث عن إمكانية التفاوض، قد أثاره قطاعا كبيرا من المسؤولين الغربيين، الذين تناولوا قضية "الضمانات"، وعلى رأسهم الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، ووزير الخارجية الأمريكي السابق هنرى كيسنجر، بينما لم تعارض موسكو الفكرة شريطة القبول بالأمر الواقع، فيما يتعلق بالمناطق الأوكرانية التي قامت بضمها، منذ بدء العملية العسكرية
هنا تكمن أهمية تدشين منصات واعدة، على غرار "القاهرة الإخبارية"، والتي تمثل الوجه الأخر للإعلام، ليصبح ظهور القناة في التوقيت الراهن، ذا مغزى واضح، يقوم في الأساس على تعزيز التعاون بين الدول