تعتبر مدينة الإسكندرية هى المفضله للعائلة المالكة، ويوجد فيها أكثر من قصر ملكى، كانت تعيش فيه الأسرة وأولادها، وبعد ثورة 1952 صادرت الدولة العديد من المقتنيات.
يضم متحف مقتنيات جامعة الإسكندرية عدد كبير من المقتنيات الهامة والتراثية والذى يُعد كنز وهدية ثمينه تركها اصحاب الفضل للاجيال الجديدة من الباحثين والتى تؤكد على عراقة جامعة الإسكندرية منذ تأسيسها وتخرج القامات العلمية المميزة منها وتستمر المسيرة حتى الآن.