ربما يوحى عنوان مقالى إليكم اليوم بأننى سأتحدث بمبدأ التنظير الأفلاطونى، أو أننى سأستهلك مصطلحات الأخلاق والأمن القومى من أجل المتاجرة بها لأنال جلسة مع أحد رجال السلطة.
لا يوجد المزيد من البيانات.