لا يزال صدى التسريبات الصوتية يتسبب بأزمات للمسؤولين الحاليين أو السابقين حول العالم، وآخرها تسجيل أطاح برئيسة الكونجرس في بيرو.
لا يوجد المزيد من البيانات.