أقرت مجلة "فرانس فوتبول"الفرنسية، تغييرات تاريخية بمعايير مختلفة، بإمكانها التأثير على إختيار المرشحين والفائز بالكرة الذهبية لعام 2022.
لا يوجد المزيد من البيانات.