قال الإعلامي أحمد المسلماني إن مكتبة الإسكندرية تمثل قوى ناعمة مصرية كبيرة، وهي من أكبر 10 مكتبات العالم، وأكبر مكتبة في التاريخ الإنساني، ومركز للإشعاع الفكري والإنتاج المعرفي لقرون طويلة.
تمر اليوم الذكرى العشرين على عودة الحياة لمكتبة الإسكندرية العظيمة، ففي سنة 2002 فتحت المكتبة العظيمة أبوابها بعد قرون من التوارى بسبب ظروف كبيرة وصعبة.
تفقد الدكتور أحمد زايد؛ مدير مكتبة الإسكندرية، اليوم، مبنى مكتبة الإسكندرية، حيث التقى برؤساء القطاعات ومديري الإدارات والمراكز المختلفة، للتعارف ومتابعة آليات سير العمل بالمكتبة.
وقع الاختيار على الدكتور أحمد زايد، أستاذ علم الاجتماع، مديرا لمكتبة الإسكندرية، خلال الفترة المقبلة، خلفا للدكتور مصطفى الفقى، الذى انتهت فترة توليه نهاية شهر مايو الماضى.