جُلً اعتقادى، أن القوى الفاعلة في المجتمع الدولى، ترى أن مصالحها أكثر أمناً في ظَّل وجود الفوضى، حيث تقوم سياستها دائما على استمرار خلق وتغذية النزاعات والصراعات في تلك المناطق، وهذا يتضح جلياً من خلال مواقفها المتناقضة
لا يوجد المزيد من البيانات.