قبل سنوات من توحش السوشيال ميديا فى حياتنا، كانت لنا قلوب تنتفض إن رأت جريمة فى الشارع، كان التصرف الطبيعى «الآدمى» هو محاولة ردع الجانى،
لا يوجد المزيد من البيانات.