أكدت دار الإفتاء المصرية أنه لا يوجد في الإسلام جهاد أو قتال يخرج عن النظام العام للدولة وسلطان الحاكم وإذنه، ولا يعترف الإسلام بأية راية يقاتل تحتها المسلم.
أكد الدكتور شوقى علام مفتى الجمهورية خلال حواره المفتوح مع صناع القرار الفرنسى بمجلس الشيوخ الفرنسى بباريس، أن المتطرفين ضيقوا مفهوم الجهاد وفسروه بأنه القتل والذبح.