للمرة الثالثة وفى سيناريو متكرر، تتم مهاجمة كمين أمنى بالبدرشين ولا يقبض على جناة، بعد تبادل إطلاق نيران مكثف بينهما وقوة الأمن المتواجدة، وهو ما يطرح تساؤلا.
المصريون عاشوا أحلاما، ولدت بعد 25 يناير 2011، بأن بلدهم ستتحول إلى واحة من الرخاء، وبنوا آمالا وردية فى توزيع عادل للثروات، ولكن الواقع كان مغايرا، واستيقظوا على كابوس، مافيا الدين، .