رغم كل الصور الذهنية المشوشة فى عقول من يتابع الشأن العام، حول مشروع توشكى، وما ذهبنا إليه عبر عدة عقود مضت، حتى أن الجميع ظن بأنه مشروع بلا هوية.
لا يوجد المزيد من البيانات.