ورد فى التاريخ، قصص العديد من النساء اللاتى تم ذكرهن دون الإشارة إلى أسمائهن فى القرآن الكريم، وهن من نساء العالمين المخلدات.
عوضها الله بعدما صارت حزينة على وفاة زوجها المهاجر «خُنيس بن حذافة السهمى»، الذى كان من أوائل المسلمين الذين فروا بدينهم إلى الحبشة، وعادوا ليؤيدوا رسول الله فى دعوته.